makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

الآثار النفسية لتطبيق التيك توك على المستخدمين.

انتشر التيك توك في عالم الناس ووصل إلى درجة الإدمان عند كثيرين، وشذّ بأطفال عن فطرهم السوية وراء جنون الشهرة والرغبة في الوصول إلى اللايكات ولو على حساب النمو الإنساني الطبيعي والعقل السليم.

على الرغم من أن فيديوهات التيك توك لاتتجاوز مدتها بضع ثوانٍ فهي لاتتجاوز الدقيقة الواحدة، ولكن مع هذا نرى أنه قد أدمنتها شريحة كبيرة من الناس وأغلبهم من فئة الشباب.
لذا سنتحدث في هذا المقال عن التأثيرات النفسية لهذا التطبيق على عقول الشباب.
وسنستهل المقال بالسؤال الآتي:

ما الذّي يميّز هذا التطبيق الصيني الذي بالكاد عمره بضعُ سنوات عن غيره من التطبيقات؟

إنّ أهم مايميّز هذا التطبيق هو أنه يتكيف تماماً مع هذا العصر الذي نعيشه، أي انّ الفيديوهات قصيرة وسريعة الزوال، فهو يتيح للمستخدمين إنشاء مقاطع فيديو قصيرة مدتها مابين ال 15 إلى 60 ثانية فقط، ويستطيع مستخدمو هذا التطبيق وضع الإعجابات والتعليقات على هذه الفيديوهات.
فإذا كنت تعتبر  التيك توك (Tik Tok) تطبيقًا بسيطًا يقوم بتشغيل مقاطع الفيديو ، فأنت مخطئ.
إنه مختلف تمامًا عن YouTube ولديه القليل من القواسم المشتركة مع التطبيقات الأخرى التي اعتدت عليها ، مثل Instagram. إنه نافذة على عالم يصعب فيه معرفة ما يحدث؛ لأنّ كلّ شيءٍ يتحرك بسرعة كبيرة. لكن هذا مثير للإعجاب والذهول، وتجد نفسك ببساطة مدمنًا عليه.
كما أنّه لا يمنحك الوقت لفعل أي شيء آخر، حيث تجد نفسك تشاهد مقطع فيديو تلو الآخر.
إنها زوبعةٌ من المحتوى الرقمي، حيث يمكنك مشاهدة الرقصات والحفلات والتمارين والنكات والحيوانات الأليفة اللطيفة والمغنين والأشخاص الذين يقدمون البرامج التعليمية ومشاهد قصيرة من الأفلام الأصلية.
ولهذا يتساءل الكثير من الأشخاص عن تأثيرات هذا النوع من التطبيقات على المشاهد، وخاصةً الآباء والأمهات الذين قد لا يكونون على دراية بخصائص هذا التطبيق وعمومياته ، والأمر الذي يثير التساؤلات أكثر هو ازدياد شعبيته بين المراهقين.

  • التركيز على إنشاء المقاطع ومشاهدتها وإهمال الواجبات:

يمكنك ببساطة إنشاء مقاطع فيديو خاصة بك وإضافة موسيقى وفلاتر وتأثيرات خاصة وما إلى ذلك، ثمّ ترى النتائج فورًا؛ إذ يمكن أن تكون هذه النتائج مذهلة، وذلك نظرًا لأن أي مقطع فيديو يمكن أن ينتشر بسرعة بغض النظر عن عدد المتابعين لديك ، وبذلك سيتحوّل هدفك إلى أن تكون نجمًا في Tik Tok.

فأي شخص يزيد عمره عن 12 عامًا يمكنه الوصول إلى هذا التطبيق ، فقد بدأنا في مشاهدة مقاطع فيديو مفرطة في الجنس لفتيات صغيرات يأملن في كسب متابعين وخلق شهرة لهن.
ساعد في ذلك أنّ الكثير من الآباء لا يعرفون شيئًا عن هذا التطبيق . ومن ثم ، فهم أيضًا لا يعرفون أن طفلهم يقضي ساعات في مشاهدة Tik Tok ويصنع مقاطع الفيديو الخاصة به. إنه مضيعةٌ كبيرةٌ للوقت وإلهاءٌ كبيرٌ عن أي نشاط آخر ، وخاصة الواجبات المدرسية.

  • الإدمان والسعي وراء الشهرة بأي ثمن

فالعديد من المراهقين أدمنوا إنشاء مقاطعهم الخاصة على تيك توك وذلك لحصولهم على الإعجابات والتعليقات من قبل الجمهور، ولكنّ هذا النجاح الّذي يتوهمه هؤلاء المراهقون نجاح آني؛ وذلك لأنه بعد عدة ثوانٍ سيظهر مقطع فيديو جديد وسينسى الجميع المقطع القديم.
كما أن النتائج النفسية للإفراط في استخدام Tik Tok هي أنّ المراهق يبدأ في بناء احترام الذات والهوية مع ما يفعله في هذا التطبيق.
ولكن رغم كل ماتحدثنا عنه فإنّ أيّ تقنية، تطبيق، برنامج أو منصة افتراضية لها فوائد ولها عيوب ،وعلينا نحن أن نحسن استخدامها.
تجذب الشبكات الاجتماعية كالتيك توك الكثير من الشباب من خلال الذكاء الاصطناعي الذكي الذي يخلق المدمنين بشكل جماعي.
وتتمثل استراتيجيتها في تنويم المستخدم مغناطيسيًّا حتى يظل لساعات متواصلة يتابعها.
ربما تبدأ بمشاهدة غلاف لأغنية من الفنانين المفضلين لديك ، ثم ترى قطة راقصة ، ومعلِّمًا يقوم بتجربة علمية ، وتوائم يرقصون.

ثم يعرض لك التطبيق درسًا تعليميًا عن الطبخ ، وطفلًا مضحكًا ، ومجموعة من الأصدقاء يقومون بالمزاح مع شخص ما.

  • الانفصال عن الواقع:

لن تضطر أبدًا إلى البحث عن أي شيء. الخوارزميات والذكاء الاصطناعي للمنصة يفعل كل ذلك من أجلك، حتى تدمنّ المشاهدة والبقاء متصلاً بهذا التطبيق لساعات متواصلة . وإنّ خلق مستخدمين سلبيين ومدمنين، سيجعلهم يواجهون صعوبةً في التخطيط أو التركيز، أو حتى التفكير في أي شيء غير Tik Tok.

فنحن في مرحلة زمنية حيث لا يفهم الكثير من الشباب عالمهم وواقعهم إلاّ من خلال هذه الشاشة.
إنهم لا يهتمون بما يحدث من حولهم، حتى إنه في بعض الأحيان لا يلاحظون ما الذي يحدث، وهنا يكمن الخطر الحقيقي.

  • كيفية تجنب آثار التيك توك النفسية؟

إن الاستخدام المناسب لهذه التكنولوجيا هو الذي يصنع الفارق. حيث يجب الفصل بين الحاجة للترفيه بطريقة معقولة، وبين الإدمان المفرط.

يجب علينا جميعًا أن نضع هذا في الاعتبار لأنه لا يوجد أحدٌ محصَّنٌ، ولكن يجب على الآباء الانتباه بشكلٍ خاصٍّ لاستخدام أطفالهم لوسائل التواصل الاجتماعي، ومنها تطبيق التيك توك.

على الأسرة أن تكون مع أبنائها وأن تؤمن لها ترفيها يسعدها ويكون بديلا عن العالم الافتراضي الذي يسلب حركتهم ويحولهم إلى كائنات ساكنة لا تعرف الحركة، فالأنشطة الرياضية وزيارة الأماكن الجديدة، وتنمية الهوايات لديهم، وتعويدهم على صحبة أصدقاء في أعمارهم يجعلهم ينمون نموا سويًّا بعيدا عن إدمان مواقع التواصل الافتراضية.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المصدر: بتصرف من: exploringyourmind.com

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد