مختارات من كتاب: قصة الحضارة (1)
مختارات من كتاب قفتنا اليوم مع نصوص من كتاب قصة الحضارة لويل ديورانت وزوجته إريل ديورانت هذه النصوص تختصر لنا تاريخ الإنسان فكرًا وروحا وجسدًا وسياسة وأسرة ودولة
مختارات من كتاب: وقفتنا اليوم مع نصوص من كتاب قصة الحضارة لويل ديورانت وزوجته إريل ديورانت هذه النصوص تختصر لنا تاريخ الإنسان فكرًا وروحا وجسدًا وسياسة وأسرة ودولة وإليكم مختارات القسم الأول:
مواضيع ذات صلة
“إذا ما أمِن الإنسان من الخوف، تحرّرتْ في نفسه دوافعُ التطلع وعوامل الإبداع والإنشاء، وبعدئذٍ لا تنفكّ الحوافز الطبيعية تستنهضه للمضيّ في طريقه إلى فهم الحياة وإزهارها”
ج1/ ص 3.
“إن المدنية في وجه من وجوهها هي رقّةُ المعاملة، ورقّةُ المعاملة هي: ذلك الضربُ من السلوك المهذّب…”
ج1/ص5.
“إن الإنسان ليختلف عن الحيوان في شيءٍ واحد، وهو التربية، ونقصد بها الوسيلة التي تنتقل بها المدنية من جيلٍ إلى جيل”.
ج1/ص8
“الإنسان إذا ما بدأ يفكّر في غده فقد خرج بذلك من جنة عدن إلى وادي الهموم، وحلّت به صُفرة الغمّ، وها هنا يشتدّ فيه الجشع”
ج1/ص11.
“سأل بيري أحد أدلائه من الأسكيمو قائلاً: فيم تفكر؟ فكان جوابه: ليس لديّ ما يدعو إلى التفكير؛ لأنّ لديّ مقداراً كافياً من اللّحم”
ج1/ص 12.
“فآخر ما نصل إليه في تحليل المدنية، هو أنّها قائمةٌ على تهيئةِ الإنسان لطعامه…وإن شهدتَ متحفا للفن أو حلفة موسيقية، وإن صادفتَ مكتبةً أو جامعة، فاعلم أنّ هذه كلها واجهةُ البناء التي تخفي وراءها أشلاء القتال”
ج1/ص15.
“وأمّا الفردية فقد جاءت بالثراء، لكنّها كذلك جرّت معها القلق والرِّق”.
ج1/ص 34.
“لكن الناس إذا كانوا يعملون لغيرهم، فإنّ تنظيم العمل لا بدّ أن يعتمد في النهاية على القوة والإرغام”.
ج1/ ص 36.