makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

هل حياة المشاهير سعادة وسرور وخالية من القلق والاضطراب – د.محمد خالد الفجر

يحقق المشاهير جماهيرية يتمناها كثير من الناس، خاصة عندما يجمعون مع المال والشهرة محبة الناس وجعلهم لهم قدوات يتبعونها في مسيرة حياتهم، وكم من شخص في بداية عمره يضع له نبراسا ومثالا أحد المشاهير، فيلصق صوره ويتابع حياته، ظانًّا أن حياة هذا المشهور، عنوان السعادة والاستقرار، وفهم الحياة وكيف تعاش، ووصل الأمر ببعض عشاق المشاهير أنهم يفقدون أعصابهم عندما يجتمعون معهم في مكان عام.

ولكن هل فعلا يعيش المشاهير حياة الاستقرار والهدوء، ويمتلكون أغلى شيء يبحث عنه الناس منذ ولادتهم وحتى مماتهم وأقصد بذلك السعادة، وهل أضواء الشهرة تزيل ظلام الهموم وتلغيها، أم أن العكس هو الصحيح، هذا ما سنعرضه في هذا المقال، محاولين أن نتحرى الدقة في النقل والتحليل.

أوّلًا- من هو المشهور؟

هو الشخص المعروف في الوسط الاجتماعي، والذي يتمتع باهتمام شعبي كبير، ويمكن أن يكون هذا الشخص عالمًا في ميدان من الميادين، أو فنانا مشهورا في حرفة من حرف الفنون، أورياضيًّا في رياضة ما، أو مؤثّرا من المؤثّرين، ويمكن أن يكون صاحب نظرة فلسفية اثرت في تغير المفاهيم الاجتماعية، فالجامع بين المشاهير في جميع الحقول هو التأثير في قلوب الملايين، سواء علميًّا أو فكريًّا، أو فنيًّا.

ولا توجد قيمة يتفق عليها بين أفراد المجتمع لجعل شخص مشهور، فمثلا يمكن أن يُشتَهر شخصٌ بمخالفته لقيم المجتمع الذي يعيش فيه، على نحو ما نجد اليوم في موضة وسائل التواصل الجديدة من فيديوهات التكتك واليوتيوب وغيرهما من المنصات التي شهرت أناسا لا يقدّمون شيئا سوى التسلية ووفق القيم الاجتماعية التي تلتزم بها كثير من المجتمعات في منطقتنا العربية يطلق على ما يقدمه كثير من فتيان هذا الزمن مصطلح (التفاهة) أو (اللاشيئية)، فأنت يمكن أن ترى فيديو لفتى يتكلم كلمات بذيئة مع أمه وأمه تلعن أباه وتجد أن هذا الفتى مشهورٌ جدا.

أو ترى شابًّا يقوم بوضع كريمات الفتيات على وجهه ويظهر بمظر الأنثى، وترى الناس يتابعونه بالملايين ويمكن لو حضر تجمّعا ألا يتسع له ولمعجبيه المكان الذي سيجتمع فيه بهم، وهذا لا يقتصر على شعب دون شعب أو قارة دون قارّة، فقضية شهرة (اللاشيئية) أصبحت مثل النار في الهشيم تزداد وتتسع وتلد لنا كل يوم أمرا عجيبا كان لا يمكن تصوره سابقا.

ولكن مع هذا فإن ساحة الشهرة الجدية أو الشهرة التي تتفق مع القيم الاجتماعية ما زالت تحتلها أسماء لها تأثيرها الإيجابي أيضا وإن قل وهجهم مقابل ما أطلقنا عليه سابقا مصطلح شهرة (اللاشيئية).

ثانيًا- كيف يعيش المشاهير؟

تختلف حياة المشاهير بحسب الشهرة التي اشتهروا بها، فمثلا العلماء في الغالب يكون توجههم إلى تنمية اكتشافاتهم التي خدموا بها البشرية، وكذلك مشاهير التجارة يتجهون إلى تنمية مؤسساتهم التجارية، فمثلا نرى اليوم في مجال التجارة الرقمية مدى حرص أصحاب الشهرة فيها على منافسة يعضهم في تنمية مهاراتهم وأعمالهم في ميادين مختلفة، مثل العمل على الاستثمار في الفضاء الذي أصبح موضة مشاهير الغنى في هذا اليوم.

وكمثال على ما سبق نذكر آخر مشاهير الطب حيث وجدنا الطبيب الذي اكتشف لقاح فيروس كورونا (أوغور شاهين) يقول بعد أن سئل عن الشيء الذي ينوي فعله بعد أن زادت ثروته وأصبح من أهل المليارات، فأجاب فورا أنه ينوي تطوير الأبحاث للوصول إلى علاج لمرض السرطان الذي قال إنه كان هو الشيء الذي يركّز عليه في أبحاثه هو وزوجته قبل جائحة كوفيد19.

وبالمقابل فإننا نرى لاعبي كة القدم يتجهون في معظمهم إلى الاستثمار في الأعمال التجارية والماركات العالمية، ويركزون على اقتناء أعداد كبيرة من السيارات، ومثلهم في هذا الأمر مشاهير الفن.

وما ذكرناه آنفا لا يعني أن كل عالم مشهور يركز على العلم وحسب فقد يكون هذا العالم المشهور سببا في دمار البشر وقتلهم والمتاجرة بصحتهم وأرواحهم، ولا يعني أنّ كل لاعب أو فنان مجرد لاهٍ لا أثر له في الحياة، فقد عرفنا لاعبين كثرا قاموا بالمساهمة في أعمال خيرية كبيرة من أموالهم ورأوا في هذه المساهمات متعة وسعادة تتفق مع سعادتهم الذاتية بما يملكون.

باختصار يمكن القول إن المشاهير حياتهم مثل حياة الناس تختلف بحسب طبيعة الإنسان وفكره ورؤيته للحياة، والأهداف والقيم التي يتبناها، فالشهرة لا تغير الطبع، بل تفتح المجال لتطبيق ما تهوى وتحب في حياتك وفق ما في داخلك من أفكار ومفاهيم.

ثالثا- هل حياة المشاهير سعيدة أم العكس؟

  • تعاسة الشهرة:

في مقال حديث بعنوان: “الوجه الآخر لرفاهية المشاهير… قلق ودموع ومصحات نفسية” نشرته الإنبدنت بالنسخة العربية سلط المقال الضوء على التعاسة التي يعيشها بعض المشاهير ، وكان التركيز على ما نشرته إحدى المشاهير وهي (بيلا حديد) ذات الأصل الفلسطيني ابنة رجل الأعمال الفلسطيني محمد حديد التي كتبت منشورا تعليقا على ما كتبته إحدى الممثلات الشهيرات التي أيضا عبرت بالدموع عن الاضطراب والقلق، وكانت بيلا حديد ذات ال25 عاما قد ذكرت قبل سنتين تقريبا أنها تعاني من مرض اسمه (لايم) وذكرت أنها تعاني من عدم انتظام ضربات القلب واضطرابات المزاج وآلام المفاصل والتعرق والغثيان وصعوبة التنفس والأرق والصداع والقلق والارتباك.

وفي أحدث منشوراتها قبل أيام ظهرت وهي تبكي بحرقة على صفحتها على الانستغرام، مبينة أنها تعيش قلقا واضطرابا دائمين.

بيلا حديد ليست الوحيدة التي تمر بهذه الحالة من الاضطراب رغم الشهرة والثروة وصغر السن، إلا أن كل هذه الأمور يبدو أنها لا تغير من الحالة النفسية للإنسان، فمثل بيلا حديد كثيرات مروا في عالم الشهرة في الصغر وانقلبت حياتهم رأسا على عقب فكثيرات ضاعت مراكبهن في دروب الرذيلة والمخدرات والتفلت من أي قيمة وكانت النتائج كارثية عليهن فيما بعد من زوال ثروة وذهاب الأضواء وضياع الصحة، وهذا لا يقتصر على الشهيرات من النساء دون الرجال، فثمة مشاهير من الرجال عانوا مثل هذا وأشد، ففي مقال الإندبندنت ورد اسم المغني (كاني ويست) وذكرت صاحبة المقال أنه”يخضع لعلاج نفسي إذ يعاني من اضطراب ثنائي القطب، ويصاب دائماً بحالات من الهوس والقلق والاكتئاب، فيما كشفت زوجته السابقة كيم كارداشيان أنه كثيراً ما يلازمه شعور الوحدة ويميل إلى العزلة ويصاب بالقلق والهوس.”

ومنهم أيضا جاستن تيمبرليك مغنٍ وكاتب أغاني يعاني من الوسواس القهري وتعرض لعدة شكاوى من قبل جيرانه بسبب تصرفات مسيئة قام بها.

والقائمة تطول في ذكر المشاهير واقتصرنا فقط على عدد منهم لأن الموضوع ليس بالأشخاص وإنما بالدور الذي يؤثره في عقول من ينظر دائما إلى المظهر الخارجي ولا يعرف ما يقع خلف الكاميرات.

  • ليس كل مشهور تعيسا

الموضوع ليس أن حياة المشاهير تعاسة وقلق واضطراب، بل يمكن أن نقول إن السلوك الذي يتبعه الإنسان هو الذي ينقل حياته من الراحة والسكينة إلى الاضطراب والقلق، فلا يوجد إنسان حياته خلو من القلق والاضطراب ولكن ما مدى سيطرة هذه الحالة على الإنسان، وهل هي المسيطرة على ساعات يومه، أم أنها مجرّد حالة عابرة يستفيد منها بدلا من أن تصبح كآبة وبكاء.

هناك مشاهير يعيشون حياة هانئة وهادئة؛ والسبب في ذلك أنهم عاشوا وفق الفطرة البشرية أي لم يمارسوا أشياء تخل بتوازنهم وتجعلهم ضحية لمؤثرات لا يستطيعون التحكم بها، مثل المخدرات والكحول، والعلاقات النسوية دون قيد، كل هذه الأمور تؤدي إلى موت اللذة، ومن تنتهي لذته في الحياة تموت رغبته في البقاء.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد