makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

كم هو الربح من تنزيل فيديوهات تيك توك، ولماذا يدمن الناس عليه، وعلاج إدمانه؟

محمد خالد الفجر

وسط فورة المحتوى الرقمي الذي تتنافس فيه الدول حول العالم، ووسط تساؤل منتشر بكثرة على وسائل البحث وهو كم هو الربح من تنزيل فيديوهات تيك توك، المنصة التي تتيح لكل إنسان أن يقدم شيئا ما من خلال كاميرا وسيناريو مهما علت قيمته أو قلت، التطبيق الصيني الذي دخل دائرة المنافسة من قريب، فنحن الآن نرى التنافس الشرس بينه وبين منصتي اليوتيوب والفيس بوك، ودخل التبيق الصيني من نافذة جديدة تعتمد على الفيديوهات القصيرة، وكذلك عدم وجود شروط على نوعية المحتوى الذي يحمّل على المنصة، فمثلا لن تجد محتوى ذا قيمة كبيرة على هذا التطبيق، صحيح أن جميع المنصات ما هي إلا للتسلية في أساس انطلاقها، إلا أننا نرى في اليوتيوب والفيس بوك تقييدا لكثير من الأمور المتفلتة والتي تسيء إلى الشعور الجمعي في مجتمع من المجتماعت، فمثلا لا يسمح في هاتين المنصتين بسرقة محتوى لشخص آخر مهما قل حجمه، ومهما كان وقته، أو نوعه، كما أننا نرى آليات فيهما تمنع الإيذاء الشخصي بكلمات تعد جارحة أو عنصرية أو تنمرية.

وصحيح أنها ليست المكان الأمثل للتربية الخلقية العالية، لكنها على الأقل تحقق حدودا من المحتوى الذي يخضع لعدد من الشروط التي تناسب إلى حد ما معظم المجتمعات، لكن تيك تك وجدناه ساحة للتفاهة في أكبر معانيها، وخاصة في المحتوى العربي، الذي قد تجد فيه أبا يكلم أولاده بكلام يتجاوز كل الخطوط الحمراء المجتمعية؛ ولذا يتصرف الولد تصرفات تافهة مع أبيه، حتى ترى المعلقين يقولون هل هذا الأب مازال يلقى احتراما عند أبنائه، وكيف يستطيع أن يلغي هيبته إلى هذا الحد، او أن تجد عريا من فتيات مازلن في بداية أعمارهن، والغريب أنها تكون مع أمها أو أخيها أو صديقها وصديقتها يعني تصرفات غريبة عن مجتمعنا الشرقي مهما وصل تفلته في الشارع إلا أنه لم يصل إلى هذه الدرجة.

إن السبب وراء كل ذلك هو الربح المادي الذي جعل التطبيق يستغل هذه التفاهات لتحقيق إقبال عليه من ناحية ولجذب المعلنين بسبب كثرة المتابعين لهذا التطبيق.

فكم يربح أصحاب حسابات التيك توك في الغرب والشرق، وما هي طرق الربح من هذا التطبيق الذي يجذب الناس وبجميع الأعمار إليه، وما سر الإدمان عليه، وكيف نعالجه؟ هذا ما سنحاول تسليط الضوء عليه في هذا المقال.

كم يربح أشهر التيكتوكر في العالم؟

هل تعلم أن بعض صناع المحتوى على التيك تك يربحون من تنزيل فيديوهات تيك توك أكثر من 500 مدير تنفيذي لشركات كبرى في العالم، ففي أحدث تصنيف لمجلة فوربس ذكرت المجلة أن الأختين تشارلي وديكسي داميليو  قد حققتا مبلغا قدره 27 مليون دولار من خلال المحتوى المدعوم من علامات تجارية مشهورة، يتابعهما أكثر من 130 مليون، تعدان الأختان من أصحاب أكبر متابعين على منصة التيك توك.

يحتل المرتبة الثانية على قائمة مشاهير التيك تك السينغالي الأصل الإيطالي الجنسية خابي لام، الذي فقد عمله في احد المعامل، وانتقل بعدها لتسجيل فيديوهات تقوم على نظرات كوميدية، وردات فعل على بعض الأفعال التي يقوم بها بعض الناس في فيديوهات يسجلونها. وصل عدد متابعيه إلى 81 ملون متابع على التيك تك، وعدد الإعجابات زاد على المليار إعجاب. تشير بعض الغحصاءات إلى أن ثروته وصلت إلى مليوني دولار.

وسائل الربح من تنزيل فيديوهات تيك توك:

أنشأت الشركة القائمة على تطبيق التيك تك صندوقا لدعم صانعي المحتوى الذين وحددت فيها شروطا لتحصيل الدعم وهي الآتية:

  • أن يكون مقيماً قانونياً في الولايات المتحدة الأمريكية أو ألمانيا أو إيطاليا أو فرنسا أو إسبانيا.
  • أن يكون عمر المستخدم يتجاوز الـ18 عاماً.
  • أن يملك 10 آلاف متابع حقيقي أصيل.
  • أن يحقق 100 ألف مشاهدة فيديو أصلية في آخر 30 يوماً.
  • يقوم بنشر مقاطع فيديو أصلية بما يتماشى مع إرشادات النشر في Tik Tok.

ويحصل معظم التكتوكرز أموالهم من الرعاية المالية لأصحاب العلامات التجارية، فالأختات اللتان تحدثنا عنهما آنفا تحصلان الأموال من العلامات التجارية، وكذلك من خلال التعاقد مع شركات كبرى على إطلاق بعض المنتجات بأسمائهم، فإحدى سلاسل القهوة وتدعى Dunkin التي تأسست سنة 1950، وتعد من سلاسل القهوة متعددة الجنسيات في أمريكا قد أعدت قهوة بالسم تشارلي داميليو، وهذا أيضا أصبح بابا من أبواب تحصيل المال.

فالطريق الأول هو الداعمون ويكون الدعم من خلال تحويل نقاط يحوّلها داعم المحتوى والمتابع لصاحب حساب مشهور على التيك تك، ثمو تحوَّل هذه النقاط إلى أموال يقتطع التيك تك جزءًا منها، ويحول الباقي لصاحب المحتوى.

ويعد هذا الطريق متوفرا في معظم أنحاء العالم حيث يقوم المتابعون بشراء هدايا على شكل رموز مثل القلوب، ويهدونها لصاحب المحتوى، وهي كما ذكرنا قبل قليل تحول إلى مبالغ مالية.

لماذا يُقبل الناس على هذا التطبيق؟

توجد مقولة مشهورة وهي “كل ممنوع مرغوب”، ولا يوجد شيء ممنوع في العالم مثل السرية الشخصية، أو لنقل المعلومات المرتبطة بالفرد، والأسرة، فهذه الأمور محلها خلف الجدران؛ ولهذا نجد الحكومات تؤكد أهمية أمن المعلومات الشخصي، وكذلك نجد المنصات والتطبيقات الرقمية تتنافس في مجال أمن المعلومات، وكلنا اطلعنا في العام الماضي على مساءلة مارك مؤسس الفيس بوك والمدير التنفيذي لها وكيف كان محور الأسئلة حول أمن المعلومات للمشتركين في منصة فيس بوك.

ماذكرته سابقا يجعلنا نعرف سبب إقبال الناس على التيك توك أي الرغبة في مشاهدة الممنوع مع الإنكار النفسي والعقلي لما يراه المشاهد، إلا أننا نراه يقبل دون أن يتحكم في مشاهدته أو وقته، فمثلا عندما ترى عنوانا: ابن يضرب أباه، أب يتشاجر مع أبنائه، بنت تكشف منطقة حساسة هذه العناوين تشد مؤشر الرغبة في رؤية الممنوع، فيفتح كما يقال ليرى مجرد دقائق معدودة ثم لا يتمالك نفسه، ومن خلال الريبوتات التي تقدم المزيد من هذه العناوين أمام عين الشخص فتجذبه نفسيا ودماغيا، ثم يصبح خاضعا لرغبته في المتابعة، وإذ به يحرك إصبعه على شاشة الجوال، كالمنوَّم مغناطيسيًّا؛ وإذ به يقضي ساعتين او ثلاث أمام مقاطع الفيديو التي يقول عن كلٍّ منها، ياه ما هذه التفاهة، ومع هذا يغوص أكثر وأكثر فيها.

ومن هنا فإن الأمر أصبح حقيقة إدمانا يخضع للعلاج في كثير من المراكز البحثية المهتمة بهذا الأمر، خاصة أن كثيرين من الفتيان صاروا يتركون كتبهم الدراسية؛ لأن ثمة شيئا يلح عليهم في أن يفتحوا الجوال ويتابعوا ماذا فعل فلان وما التحدي الذي أجراه علان.

إذن إن القائمين على التيك تك أدركوا هذه الرغبة عند الجمهو وطوروا الآليات الرقمية التي تحلل بيانات المتابعين وماذا يشدهم، من مواضيع تثير الغرابة والاستهجان عندهم، وصاروا يعرضون الفيديو بحسب ما تابعت وبحسب الأنواع التي أثارت اهتمامك، أو بحسب الفيديوهات التي تلقت أكبر عدد من الزوار فيعرضونها أمامك كي يحركوا عندك الرغبة في الاستطلاع ومشاهدة ما يعرضون.

فالممنوع الذي كان يمثل انتهاكا لحرمة البيوت صار معروضا بالمشاع أمام النظار، وهذا جعلهم لا يستطيعون التحكم بأوقاتهم ويبددون أغلى ما يمكلون وهو أعمارهم أمام فيديوهات هم أنفسهم يلعنونها ويسبون أصحابها، ولكن كمن شرب سيجارة وهو يكرهها، ثم تصبح رفيقة أيامه وساعاته.

ما الحل وكيفية تدارك الوقوع في إدمان التيك تك.

من العبارات التي ورثناها ونكررها مؤمنين بها من لم تشغله نفسه بالحق شغلته بالباطل، وكذلك دقات قلب المرء قائلة له… إن الحياة دقائق وثواني، هذه الكلمات ليست تعبيرا لفظيا نطق به أصحابه وإنما هو تعريف لمسار الحياة والغاية منها، فأول طرق الحل: أن توجد لنفسك عملا تشغلها به، وخاصة الهوايات، فهي التي تكون بوابة لتسلية نفسك بما ينفعك ويسعدك؛ لأن الهواية تكون المتنفس إذا مللت من عملك الروتيني التي تحصل به رزقك، أو من دراستك اليومية التي تملّ منها، فبدلا من أن تتابع فيديوهات لا تقدّم لك شيئا سوى قتل وقتك، فإنك تتجه إلى تنمية هوايتك، فتختار ما تشاهده من أمور مرتبطة بهوايتك، أو تمارسها في وقت فراغك.

أن تعيش الحياة الواقعية كأن تخرج مع صديق تحدثه وتسامره، فهذا يصرفك عن مثل هذه التفاهات.

كلّ أمر يجعلك تتصل بالحياة الواقعية يعد علاجا لإدمان هذا التطبيق وغيره من وسائل التواصل الاجتماعي؛ لذلك احرص على اختيار الأمور الحياتية التي تناسبك ولا تضبع وقتك الذي هو أثمن ما تملك.

 

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد