makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

ما هي خطورة الأكواب الكرتونية (الورقية) على الصحة

يسعى الكثيرون اليوم على استعمال الأدوات التي تحافظ على الصحة، وخاصة بعد انتشار الفيروسات والجوائح التي تظهر بين الفينة والأخرى. والتي جعلت الكثيرين يخشون على صحتهم حيث تؤكد الدراسات أهمية الأدوات التي نستعملها في طعامنا وشرابنا في الحفاظ على صحتنا، اليوم سنتحدث عن موضوع كثر الجدل حوله في الزمن القريب ألا وهو الأكواب الورقية (الكرتونية)

ربما زرت مقهى واشتريت فورا كوب قهوة وطلبت من البائع أن يضع لك القهوة الساخنة في كوب مصنوع من الكرتون؛ لأنك ستنطلق في الخارج أو لأنك تظن أنه أكثر نظافة من الأكواب الزجاجية المستعملة في المقهى التي يستعملها الزوار وتغسل ثم تقدم لزبائن آخرين.

وربما تكون في مكتبك ولا تريد أن تغسل أكواب الضيافة لزوارك كل مرة فتأتي بعدد من الأكواب الكرتونية، التي تظنها صحية؛ لأنها كرتونية وليست مصنوعة من البلاستيك.

ولكن الدراسات الصحية الحديثة تؤكد خطورة هذه الأكواب، وترى أنها كرتونية من الخارج فقط، أما داخلها فمطليٌّ بمادّةٍ بلاستيكية له مخاطر على القلب والأوعية، وكذلك ربما تسبب مرض السكري.

في هذا المقال سنستعرض معكم أين تكمن الخطورة في استعمال الأكواب الكرتونية (الورقية)، وكيفية استعمال ابدائل التي تكون آمنة في الاستعمال ولا تشكل خطورة على صحتنا.

أوّلًا: حكاية ظهور الأكواب الورقية (الكرتونية)؟

يعود تاريخ ظهور الأكواب الورقية إلى نهاية الحرب الأهلية الأمريكية وذلك في الأيام الأولى من القرن العشرين، ففي سنة 197 وبعد أن خشي على الصحة العامة بسبب الشرب الجماعي من الأكواب المشتركة، قام محامٍ في بوسطن اسمه لورانس لويلين بصناعة كوبٍ من قطعتين من الورق ويمكن التخلص منه.

ةوشارك احد الأطباء في حملة توعية ضد الأكواب المشتركة  في الشرب، وحذّر من أثرها في زيادة مرض السّل.

هذا الطبيب قدّم له صهر لورانس الأكواب الورقية التي يقوم لورانس باختراعها، لاقت الفكرة استحسانا عند الطبيب وأسست شركة لصناعة هذه الاكواب وفي سنة 1912 حصل لورانس لويلين على براءة اختراع مكافأة له على اختراع هذه الأكواب.

وبعد وباء الإنفلونزا، الذي حصد أرواح مابين 50-100 مليون إنسان زاد الخوف من الجراثيم من الأدوات المستعملة في الشرب، وهذا أدّى إلى زيادة الإقبال على الأكواب الورقية التي تستعمل مرة واحدة ولشخص واحد.

وفي ثلاثينيات القرن العشرين تطورت صناعة هذه الاكواب لتصبح شبيهة في الشكل بالأكواب الزجاجية، حيث أصبح لها مقبض تحمل منه.

وزاد الإقبال على هذه الأكواب مع نشر أحد المستشقفيات درساة في سنة 1942 أكّدت فيها أن استعمال هذه الأكواب الورقية أفضل وتكلف تكلفة أقل من استعمال مواد التعقيم للأكواب الزجاجية.

وهذا جعل هذه الأكواب تدخل المستشفيات وزاد الإقبال عليها مع انتشار الأخبار عن قلة انتشار العدوى بعد استعمال هذه الأكواب.

ومع تطور أنواع القهوة سنة 1980من لاتيه إلى كابتشينو زاد الإقبال على هذه الأكواب وغدت مستعملة في أكثر من مكان.

واليوم نرى هذه الأكواب لم تعد مقترة على المشروبات بل تعدت المشروبات إلى عدد من الأطعمة مثل الآيس كريم، والمعكرونة، والشوريات، وصرنا نجد هذه الاكواب حيثما اتجهنا في المقاهي، والمهرجانات، والمسارح، والسنمات، والماكتب الشخصية.

ثانيًا: أضرار الأكواب الورقية على الصحة:

إن الدراسات التي تحذّر من الشري بالامكواب الكرتونية ( الورقية) تشير إلى الأن الطبقة الورقية هي في السطح الخارجي فقط، وأما داخل الكوب فهو مطلي بالبلاستيك،  وفي دراسة طبية أمريكية تبين أن شرب القهوة او الشاي المغليين بالأكواب الورقية يؤدي إلى تتحلل الطبقة البلاستيكية الدقيقة الموجودة على الكوب وتطلق 25000 ميكرون من الجزيئات في المشروبات الساخنة.

وأضافت الدراسة: إن الشخص العادي الذي يشرب ثلاثة أكواب عادية من الشاي أو القهوة يوميًا ، في كوب ورقي ، سينتهي به الأمر بتناول 75000 جزيء صغير من البلاستيك الصغير غير المرئي للعين المجردة”.

وأشار باحثو المعهد الدولي للتكنولوجيا إلى أنّ هناك ثمنًا يجب دفعه مقابل الراحة.، حيث قال احد الباحثين في المعهد: “تعمل اللدائن الدقيقة نقلا للملوثات مثل الأيونات والمعادن الثقيلة السامة مثل البلاديوم والكروم والكادميوم ، بالإضافة إلى المركبات العضوية التي تقاوم الماء … ولهذا فإنه عند تناوله بانتظام وبمرور الوقت، يمكن أن تكون الآثار الصحية خطيرة.”

أضرار بيئية:

ويرى الباحثون أن هذه الأواب بعد نهاية استعمالها فإن المادة البلاستيكية الموجودة فيها لا تتحلل في مدافن النفايات، ولا يمكن إعادة تدويرها ومن هنا فهي تشكل خطرا على النظام البيئي وذلك لكثافة الاعداد الممستخدمة في كثير من الأماكن، حيث أظهرت الإحصاءات العالمية أنه وفي سنة 2019 قد أنتج قرباة 264 مليار كوبٍ ورقي.

ثالثًا: البدائل الصحية للأكواب الكرتونية:

إن البدائل الصحية لهذه الاكواب تتمثل في الأكواب الزجاجية المعروفة شريطة غسلها بشكل دقيق ولإزالة الجراثيم منها، وكذلك يدخل في قائمة البدائلة الأكواب البورسولانية المصنوعة من البورسلان.

وحديثا وفي القرن الحادي والعشرين تسعى عدد من المؤسسات إلى إيجاد بدائل عن هذه الأكواب تصنع من النباتات بحيث تتحلل بالتربة ولا تكون مثل الأجزاء البلاستيكية الي يصعب تحللها وتشكل خطرا على الصحة والنظام البيئي.

وقد استطاعت إحدى الشركات صناعة كوب من النباتات صالح للمشروبات الباردة والساخنة، وهذا الكوب قابل للتدوير مئة بالمئة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المصادر:

1- huhtamaki.com/en/highlights/trends/a-short-history-of-the-paper-cup/

2- news-medical.net/news/20201119/Drinking-hot-beverages-from-paper-cups-poses-health-risks-shows-study.aspx

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد