makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

بعد عام من الوباء كيف تغيرت رؤيتنا للعالم د. محمد خالد الفجر

عام على الوباء مرّ على هذه الأرض عشناها بمرارتها وآلامها لم تكن مجرد وفيات وتعطيل عمل على جسامة الأمرين وصعوبتهما ولكن كان معهما آلام نفسية وتشرد وقلق من مستقبل مجهول.

في الأسوشتيد برس التي نشرت مقالا عن التأريخ لعام مضى على الوباء يستحضر كاتبا المقال قولا لإحدى السيدات مفاده لقد ظننت أن الأمر سيستغرق أسبوعا ثم نعود لم أكن أظن أنه سيستغرق سنوات طبعا الآن مر 12 شهرًا.

فبعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية في 11 مارس 2020 أن الفيروس وصل إلى مرحلة الجائحة قلةٌ من الناس كانوا يتوقعون أن هذه الجائحة سيكون لها هذه الآثار التي لا تنسى، قليل توقع هذا العدد من ملايين المتوفين قليلون توقعوا شعور الألم عند الملايين وتحطم اقتصادات دول وعزلة ووحدة قاتلة ستلف العالم بأسره.

كثيرون الآن صارت العودة للحياة الطبيعية كالحلم القريب خاصة كما يذكر  الكاتبان بعد ظهور اللقاح المضاد للوباء ولكن يضع الكاتبان يديهما على الجرح الإنساني القائم على أن قلة من أثرياء العالم سيتلقون اللقاح الفعال وربما يرجعون إلى حياتهم الطبيعية ولكن في الطرف الآخر ملايين أو مليارات سيحرمون من نعمة اللقاح العلمي المثبت أثره بسبب فقرهم وضيق حالهم.

وفي الوقت نفسه فإن الناس سينظرون إلى الحياة وقد تغيرت تغيرا جذريا بفعل هذا الوباء في العمل والاقتصاد والعلاقات وحتى التقارب الإنساني.

يذكر المقال إنه في 11 مارس كان عدد المصابين بكوفيد 19 125000 وعدد المتوفين 5000 الآن وبعد مرور عام فإن عدد المؤكدة إصابتهم 117 مليون إنسان مع أكثر من 2.6 مليون من المتوفين.

في ذلك اليوم الذي شهد إغلاقا للمطاعم والمقاهي في إيطاليا بعد تسجيل 10000 آلاف إصابة وكذلك إعلان ترامب من البيت الأبيض بفرض قيود على السفر من أوربا إلى الولايات المتحدة مما ادى إلى توافد الناس حشودا إلى المطارات كل ذلك كان مجرد بداية لما سيتألم منه العالم لاحقا.

ففي أمريكا زادت الإصابات بشكل متسارع جدا لتصل إلى 29 مليونا وتوفي 527 ألف شخص والآن يفاجئنا الفيروس ورغم التفاؤل باللقاح إلا أن الإصابات المتسارعة في جنوب إفريقيا ذات ال 60 مليونا حيث ظهر الفيروس المتحور بنسخته الجنوب إفريقية التي أصابت 1.5 في وقت متسارع وتوفي 50000 مصابا بالفيروس

وفيالضفة المقابلة مازال كثيرون يظنون أن هذا الوباء مجرد صناعة بشرية ففي موزمبيق كما يذكر المقال كان الناس يظنون أن هذا الفيروس مجرد وهم ولا حقيقة له هذه الدولة  التي تعد من أفقر الدول اضطر سكانها للبقاء في البلاد بعد ان كانوا يظنون أنه غير حقيقي ولكن الإصابات التي بدات بالظهور أقلت المجتمع واخافته فالتزموا بالبقاء في منازلهم.

جعل هذا الفيروس الأمر معقدا فمن ناحية الإغلاق لا بد منه ومن ناحية أخرى ماذا يصنع الفقراء إذا توقفت أعمالهم في بلدان لا تمتلك حكومتها القدرة على التعويض او تأمين ما يسد رمق العائلات الفقيرة فيها.

لقد صنع اصطلاح ترامب على الفيروس ب الفيروس الصيني أزمة للأسيويين حيث يذكر كاتب المقال قصة المرأة التي ذهبت إلى طبيب الأسنان وهذه المرأة أسيوية فقالت إحدى الأمريكيات البيض أبعدي أطفالك عن اولادي فربما يكونون حاملين للفيروس وينتقل إلى أولادي. وسجلت حالة اعتداء على أب وأبنائه من التايلانديين وغيرهم من الأسويين حيث ظنهم المعتدون صينيين فصار عند عدد من الأمريكيين كل صيني هو سبب لهذا البلاء وكان الشبه الخلقي بين الصينيين والأسيويين يعرض كثير من أبناء البلاد الأسيوية للاعتداءات ظنامن المعتدين أنهم صينيون.

حتى إن سيدة أسيوية تروي قصة قول عجوز ين لها في الحديقة عودوا  إلى بلادكم فسألها الأطفال أليست هذه بلادنا؟! لتجيبهم الأم هم يقصدون أن نرجع إلى آسيا.

أظهر الوباء أن القوة هي التي تفرض ذاتها وأن الإنسانية عند الدول العظمى لا تتعدى حدودها وحسب. ففي الوباء سمعنا عن خلافات بسبب طائرات تحمل الكمامات وادوات التعقيم ومع ظهور اللقاح سمعنا وشاهدنا احتكارات دول للقاح ومنعه عن دول أخرى حتى لو كانت من الدول الكبرى والغنية.

أثبت معظم الشعوب أن النظام يسير بقوة القانون وليس بالتزام الشعوب به، وهذا ما اكدته مشاهد التدافع في بريطانيا وأمريكا فما بالك في الدول الأقل ثراء وعلما وقوة.

عام على الوباء أثبت لنا كم هذه الحياة صغيرة وأن الأشياء البسيطة التي كنا معتادين عليها ولا ننتبه إلى أهميتها غدت اليوم حلما نسعى للوصول إليه.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد