makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

ارشادات صحية: ما هي أحدث علاجات مرض الزهايمر

سنقدم في هذا المقال ارشادات صحية عن مرض الزهايمر الذي يعرّف بأنه عدم قدرة الإنسان على التذكر نتيجة ضمور في خلايا المخّ السليمة، نتيجة تراكمات من البرويتنات السامة في مناطق مختلفة من الدماغ. يصيب هذا المرض قرابة 5% ممن تتراوح أعمارهم بين 65-75 سنة، وتصل إلى 50% عند الذين تتجاوز أعمارهم 85 عاما. ومع أن هذا المرض لا علاج له إلى الآن، إلا أن الدراسات والأبحاث لا تتوقف عن المحاولات للوصول إلى الوقاية منه أو إلى علاجه، كما أن هناك ارشادات صحية تصدر كلّ يوم يقول فيها الباحثون إن لها دورا كبيرا في الوقاية من هذه الآفة المدمّرة لحياة من يبتلى بها، وسنذكر لكم في هذا المقال أحدث الأدوية والعلاجات وارشادات صحية للوقاية من هذا المرض:

أوّلًا- الأدوية:

1- دواء (البوميتانيد):

في أحدث المقالات المرتبطة بهذا المرض نشر موقع ميديكال نيوز توداي مقالا عن دواء يمكن أن يكون واقيا من هذا المرض وقد استندت هذه المقالة إلى دراسة أعدها مجموعة من الباحثين في جامعة كاليفورنيا.

كيف اكتشف أثر هذا الدواء:

اعتمد الباحثون في دراستهم على تحليل التعبير الجيني المسؤول عن داء الزهاير(الخرف) ألا وهو التعبير الجيني (APOE4) .

حيث ذكر الأطباء المشاركون في هذه الدراسة أن APOE هوو الجين الأكثر خطورة الذي للإصابة بمرض الزهايمر المتأخّر.

قام الفريق بتجربة 1300 دواء معتمد من إدارة الدواء والغذاء الأمركية فتوصلوا إلى أن دواء (بوميتانيد) من الأدوية المرشحة لللتعامل مع هذا الجين وإعادته إلى مستواه الطبيعي.

نتائج الدراسة:

توصّل الباحثون بعد تجارب عديدة على الفئران المعدلة وراثيًّا إلى تحسين تكوين الذاكرة واستعادة قدرة الخلايا العصبية، كما لاحظ العلماء خلال الاختبارات أن الفئران التي تعاني من عجز في التعلم أظهرت تحسنًا كبيرًا.

واستنادا إلى السجلات الصحية لكثير من المرضى وجد الباحثون أن المرضى الذين أخذوا دواء (بوميتانيد) في مرحلة من مراحل حياتهم لعلاج حالة مرضية مرّوا بها فإن هؤلاء معدل انتشار الزهايمر عندهم أقل بكثير ممن لم يأخذوا هذا الدواء.

وبناء على هذه النتائج ذكر توصل الأطباء إلى أنّ دواء (البوميتانيد) له دور كبير في الوقاية من مرض الزهايمر.

2- دواء أدوهالم:

دöاء اكتشف سنة 2003 ولكن لم يعط له الترخيص للاستعمال إلا هذا العام 2021، من قبل السلطات الصحية الأمريكية، ولكن على الرغم من اعتماده، إلا أن هناك أوساطا علمية طبية ترى أن قرار اعتماد هذا الدواء يعد متسرّعًا.

نتائج الدراسة على هذا الدواء:

قال فانسون بلانش، متخصص في مرض الزهايمر بجامعة بوردو لموقع فرانس24 “إنّ النتائج التي تحصلنا عليها بفضل استخدام دواء “أدوهالم” مذهلة من الناحية البيولوجية. فهذا المضاد الحيوي يقوم بتدمير لويحات الأميلويد التي تهاجم الدماغ”.

وأوضحت تارا سبيرس جونس للموقع نفسه “من الناحية النظرية، تؤثر لويحات الأميلويد على مادة تقع في الدماغ تسمى بـ”البروتينات تو” والتي بدورها تقوم بتدمير الخلايا العصبية”.

وبعد عدد من الدراسات والتجارب التي خضع لها هذا الدواء ارتأت السلطات الصحية الأمريكية أن هذا الدواء آمن، وبناء على ذلك اعتمد للبيع في الأسواق.

لكن مع هذا وكما ذكرنا آنفا مازال عدد من العلماء لا يرون أن هذا الدواء فعّالٌ كثيرا، فجون هارديغ، وهو أستاذ في مجال علم الأعصاب في جامعة لندن، يرى أن”الدواء لن يعود بالنفع إلا على قلة قليلة من المرضى وليس على الجميع”.

ثانيًا- ارشاداتٌ صحية:

والآن سنعرض لكم ارشادات صحية يمكن أن تسهم في حماية خلايا المخ من التدهور ومن ثم الوقاية من مرض الزهايمر:

أثر النظام الغذائي في الوقاية من الزهايمر:

في إطار السعي لعلاج هذا المرض العالمي، فإن كثيرا من خبراء الأغذية يؤكدون دور النظام الغذائي في وقاية الإنسان من كثير من الأمراض ومن ضمنها مرض الزهاير، وفي نشرة لموقع (mayoclinic.org) ذكرت كاتبة المقال إنجيلا مراد عددا من الأغذية التي تحافظ على خلايا الدماغ وتقيه من انتشار البروتينات السامة، وإليكم القائمة:

  • ما لا يقل عن ثلاث حصص من الحبوب الكاملة يوميًّا.
  • الخضار الورقية الخضراء (مثل السلطة) ست مرات على الأقل أسبوعيًّا.
  • خضروات أخرى مرة واحدة على الأقل يوميًا.
  • التوت مرتين على الأقل أسبوعيًّا.
  • اللحوم الحمراء أقل من أربع مرات أسبوعيًّا.
  • السمك مرة واحدة على الأقل أسبوعيًّا.
  • الدواجن مرتين على الأقل أسبوعيًّا.
  • الفول أكثر من ثلاث مرات أسبوعيًّا.
  • المكسرات خمس مرات على الأقل أسبوعيًّا.
  • الطعام المقلي أو الوجبات السريعة أقل من مرة أسبوعيًّا.
  • زيت زيتون أساسي للطبخ.
  • أقل من ملعقة كبيرة من الزبدة أو السمن النباتي يوميًا.
  • أقل من حصة من الجبن أسبوعيًّا.
  • أقل من خمس قطع من المعجنات أو الحلويات أسبوعيًّا.

من خلال ما تقدم يتبين لنا أن الوقاية خير من العلاج وأن كلّ المهتمين بهذا المرض يؤكدون دور الفرد نفسه في وقاية حياته من المرور بهذه المرحلة، وذلك من خلال اتباع العادات الصحية التي تسهم إلى حدّ كبير في الحفاظ على خلابا المخ وعدم تآكلها، وهذا يمكن أن يلحظه أي إنسان،  فالشخص الذي لا ينام جيدًا ولا يتبع أي نظام غذائي أو ممارسة نشاط حركي يدرك هو نفسه من خلال يومه مدى الأثر السلبي لهذه العادات السلوكية الخاطئة على صحته النفسية والبدنية.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد