إنك لتستغرب عندما تجد أصوات الكارهين الحاقدين على المستقرين الجدد في بلدهم تكون أعلى وأشد من محدثي النعمة الذين كانوا فقراء يسكنون في عشوائيات ثم فجأة سكنوا في عمارات في مناطق كانوا لا يحلمون بنوم ليلة فيها
أحدث المشاركات
- كيف تحافظ على صحة عينيك بطرق بسيطة وصحية
- كيف تتخلصين من دهون البطن المرهقة للجسد والصحة
- أقل 10 أماكن ازدحامًا بالسياح في أوربا حيث روعة المكان ورخص الإقامة (مترجم)
- أكثر عشر دول أمانا في العالم وتكاليف العيش فيها عام 2024 (مترجم)
- ضرب وقسمة الأعداد الصحيحة مع الأمثلة | فيديو
- ماذا نستفيد من الرياضيات | فيديو
- كيف يؤثر الكلام السلبي على الدماغ وكيفية التعامل معه
- أنواع الذكاء وكيفية تطوير كل نوع منها
- كيف تتعلم أي لغة في أقصر وقت تجربة 30 يوما
- صفات المرأة المخادعة الكذوبة
makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.
مع التغيرات التي تعيشها منطقتنا نتيجة الحروب والأزمات الاقتصادية، انتقل كثيرون من الناس من بلدانهم وهجروها إلى أقرب البلدان إليهم، أو إلى بلدان بعيدة استطاعوا الوصول إليها بعبور الفيافي والبحار والقفار.
وفي تلك البلدان وجد كثيرون أناسًا مضيافين كرماء رحبوا بهم وما أشعروهم بأنهم في بلدان غير بلادهم، وبالمقابل علت أصوات اختفت وراء الشاشات معلنة حقدها وكرهها وبغضها لمن وفد إلى بلادهم على العموم دون تمييز بين من دخل بلادهم وفق قوانينها واحترم القوانين والناس وعاداتهم، وبين من أساء وتصرف تصرفا شخصيًّا لا يمثل جميع أفراد المجتمع الذي جاء منه.
وإنك لتستغرب عندما تجد أصوات الكارهين الحاقدين على المستقرين الجدد في بلدهم تكون أعلى وأشد من محدثي النعمة الذين كانوا فقراء يسكنون في عشوائيات ثم فجأة سكنوا في عمارات في مناطق كانوا لا يحلمون بنوم ليلة فيها، ولكن تراهم نسوا ما كانوا عليه قبل زمن قريب، وصاروا يلمزون من هجر بلده إليهم وتجدهم يحملون من الحقد والحسد على من هاجر إليهم أضعاف أضعاف ما يحملونه لعدوهم ويرمي كل مشكلة هو فيها عليهم، والعجب العجاب أن يكونوا ههم أنفسهم حصلوا على دريهماتهم من بلاد عاشوا فيها وأكلوا من خيرها غير بلدانهم، وبالمقابل تجد الكبار الذين ولدوا كبارا في بيوت العز والشرف لا يلمزون ولا يتعنصرون ولا يلمزون مجتهدا يجتهد في عمله أينما حل وتراهم يدافعون عن المستقرين في بلدانهم ويجدونهم ميزة لبلدهم ولقلبهم ولرقيهم بل تراهم يؤمنون أن كل شخص يعبر عن نفسه، وأن القانون هو الذي يرجع إليه في التعامل مع ضيوفهم في بلدهم لا الهوى والحسد، وهم ولله الحمد ليسوا قلة ولكن صوت الصغار الشاذ يعلو أكثر فيظن المرء أن البلد كله مثلهم.
ما سبق يرجع لأمرين أن الضغير ومن خلق للزحف لا يطير أبدًا ولهذا يرى كل طائر محلق عدوا له وأنه سينقض عليه ويمزقه، ويظن أنه بذلك يوجد لنفسه مكانا في الأرض، واما الكبير فهو لا يرى أن أحدًا يأخر رزقه ولا يرى أنه بمأمن مما حل بأحد رحل إلى بلده واضطر أن يعيش بعيدا عن أهله ومسكنه، بل يراه مكمِّلا له ويزيده همة في السعي والعمل.
أوربة رغم إجرامها وتغاضيها عن المجرمين خارج حدودها، إلا أنها داخل حدودها وضعت قوانين ضابطة لحقوق البشر فمن يسيء ويتجاوز يكون عقابه بالقانون سواء أكان أجداد أجداده في البلد أو كان دخل البلد أمس العصر، فالكل سواسية أمام القانون الذي يمثل العقد الاجتماعي الناظم لحركة الناس في أوربة وهكذا جميع الدول المتحضرة.
وهكذا هم الراقون في الأرض كلها، لا يرمون فئة من الناس بظلم وعدوان وكره وحقد، بل ينظرون إلى الناس على أنهم سواسية، وأن المسيء يمثل نفسه لا كل المجتمع الذي ينتمي إليه.
وأما المؤمنون الصادقون فإنهم لا يسمحون لقلوبهم فما بالك لألسنتهم أن تنظرلأحد أنه أقل منهم أو انه لا يحق له أن يعيش في أرضهم وفق القانون لأنهم يرون الناس سواسية كأسنان المشط، وأنه لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى فيحذرون من أن يصيبهم ما أصاب الشيطان من داء الكبر فطرد من رحمة الله إلى يوم الدين.
مواضيع ذات صلة
القادم بوست
>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com