makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

كيف تختار زوجتك المناسبة لتكون سكنك وراحتك

الحياة الزوجية أصبح بناؤها ليس بالأمر السهل ولم يعد أمر العزوف عن الزواج مقتصرا على الغرب دون الشرق، بل إننا صرنا نرى هذه الحالة في عالم الشرق وفي عالمنا الإسلامي أيضا وفي هذاا لمقال سنعرض |أمورا تعين الرجل على اختيار الزوجة المناسبة، وسنتبعه بمقال لاحق لاختيار الزوج المناسب بالنسبة للمرأة.

في عالم اليوم الذي صرنا نرى فيه تفكّكًا في الأسر القائمة وعزوفا عن بناء أسر جديدة في الشرق والغرب، صار السؤال الآتي: كيف تختار زوجتك؟  ربما من أكثر الأسئلة التي يبحث عنها في موقع البحث الشهير جوجل، وهذا ينم عن شيء ألا وهو تردد الشباب في الزواج، وكذلك عدم تحديدهم للصفات التي يريدونها في زوجتهم التي ستكون رفيقة حياتهم حتى الممات إن لم يحصل الانفصال قبله.

وسنحاول في هذا المقال وضع الصفات الأساسية التي تعد متفقا عليها عند أغلب الرجال في اختيار الزوجة التي تعين على بناء البيت وتكون شريكة في الحياة في زمن صرنا نسمع فيه عن الطلاق السريع أكثر من أخبار الزواج.

هذه الصفات التي سنذكرها لا تعد هي كل الصفات، ولكن نظن أنها تعد أساسا لأي علاقة زوجية ناجحة.

1- ذكاؤها الاجتماعي:

الذكاء الاجتماعي هو القدرة على معرفة حاجة الآخر إلى نوع الكلمة أو الفعل الذي سيصدر منك، والذي يزيده إقبالا عليك، ويتجلى في أمور عديدة، مثل القدرة على جعله يتحدث لك بطلاقة وكأنه يحدّث نفسه، وذلك لما يلمسه منك من قدرة على التجاوب معه ولو كان بكلمات قليلة منك، ولهذا فإن هذا الذكاء يتلازم مع عدة أمور: الكلمة المنطوقة، والحركة الجسدية الجاذبة، وهذا لا يكون فقط بين المرأة والرجل ، بل بين المرأة والمرأة، وبين الرجل والرجل.

فأصحاب الذكاء الاجتماعي هم الذين يميل الناس إليهم ويفتقدونهم في كل لحظة حاجة لمن يستمع إليهم.

ولهذا فإن الذكاء الاجتماعي ترى معظم الرجال يتمنون أن يحصلوا عليه في شريكة حياتهم؛ لأنه يجمع بين القدرة على التواصل والانجذاب إلى الشكل الذي يكون مكمّلا لهذا الذكاء التواصلي عند المرأة.

ولهذا نرى أن معظم المشاهير عندما يُسألون ما هو أكثر شيء تحبه في المرأة فيقول: ذكاؤها. طبعا هنا ليس المقصود بالذكاء القدرة على حل مسائل الرياضيات، أو حفظ النصوص، أو حلّ المسائل العويصة، المطلوب هنا الذكاء الذي يفيد التفوق التواصلي مع الشريك، ويمكن أن نطلق عليه مصطلح الفراسة أو المرأة اللماحة التي كما يقال في العامية (تلقطها على الطاير). هي اللبيبة التي تفهم بالإشارة، واللبيب هو الذي ذكره الشاعر بقوله:

تكفي اللبيب إشارة مرموزة … وسواه يدعى بالنداء العالي

فهذه الصفة إذا توفّرت في زوجتك المستقبلية فستكون أولى مؤشرات نجاح اختيارك ومفتاح سكينتك.

2- الشخصية القوية:

توصف المرأة عموما بأنها كائن ضعيف مكسور الجناح، وهذا جعل بعض النساء يظنن أن الرجال يميلون أكثر إلى تلك المراة التي تكون ضعيفة في كل المواقف، فتراها تبكي كثيرًا وتكثر من الشكوى، ظانّةً أنها بذلك تزيد من ميل الرجل إليها، ولكن من واقع الحياة الأسرية لكثير من الأزواج، ترى أن الرجال يفضِّلون المرأة ذات الشخصية القوية.

ومفهوم قوة شخصية المرأة لا يعني تشبهها بالرجال، لكن كما يقال تكون أخت الرجال في الثبات والصبر والتحمل والقدرة على المواجهة، وهذا يؤكد مفهوم الشراكة في الحياة الزوجية، ويجعل الرجل يطمئن على أولاده؛ لأن زوجته لن تضعف وتلين أمام رغباتهم التي ربما تكون مفسدة لهم، بل ستكون قوية وتسد محل الرجل، في حال غيابه المؤقت أو موته الذي ربما يحصل لأي إنسان في هذه الحياة.

وجواب كيف تختار زوجتك ذات الشخصية القوية؟ هو بأن تكون لمّاحا تربط بين حديثها عن حياتها وكيفية مواجهتها لمصاعب الحياة، وكذلك تلمح قوة هذه الشخصية إذا كنت زميلا لها في الجامعة مثلا فترى حواراتها مع زميلاتها، أو مع المحاضرين في الجامعة حيث تدل لغة الجسد ولغة اللسان على قوة الشخصية أو ضعفها. وغيرها من الأمور الحياتية التي تكون واضحة في وصف شخصية المتحدث أو المتحدِّثة.

3- الأنوثة:

الأنوثة كما يرى الباحثون هي مجموعة من الصفات البيولوجية والسلوكيات والاتجاهات الاجتماعية التي تجعل الفتاة مختلفة عن الذكر.

ومن هنا فإن حاجة الرجل إلى المرأة تتمثل في أن تتمتع المرأة بصفات الأنوثة المغايرة لصفة الرجل، ولا يعني هذه الصفات أن تكون مختصرة على الشكل الجسدي، ولكن أهم من كل ذلك هو الروح الأنثوية التي تجذب الروح الذكورية إليها. بحيث يكمل الرجل نقصه العاطفي ويرى في نعومة صوتها ودقة نظافتها، وجمال مظهرها، عالما جديدا تتعطش إليه روحه، وتميل إليه.

الأنوثة هي تلك الحالة التي يتخيلها الرجل في ذهنه عن المرأة والتي تكون فيها المرأة محل العاطفة عليه مما يزيد تعلقه به، وعطفه عليها. إنها السكن المنتظر لاضطراب قلبه وتشتت ذهنه وضياعه في عالم الشهوة والخيال الجامح.

هي التي قال عنها نزار:

أيا امرأة تمسك القلب بيديها، سألتك بالله لا تتركيني… لا تتركيني..فماذا أكون إن لم تكوني.

4- الأمومة:

إن استمرارية الجنس البشري تقوم على كائنين هما الرجل والمرأة، ولكننا في عالم اليوم صرنا نرى اتجاها يميل إلى عدم الزواج، وأحد أساب العزوف عدم رغبة النساء في الإنجاب.

في أحد البرامج الوثائقية في إحدى القنوات الأوربية عرض علينا أصحاب البرنامج استطلاع رأي لمجموعة من الفتيات وسألوهن عن رأيهن في الزواج، فكان الجواب عند أكثرهن بأنهن لا يفضلن الزواج الآن لما يترتب عليه من مسؤوليات، وخاصة الأولاد، وأن الحياة اليوم لها متطلبات كثيرة، وكثيرات قلن إن الإنجاب سيصرفهن عن تحقيق أحلامهن.

نحن في بيئتنا المشرقية في الغالب ينفر الرجل من المرأة التي لا تريد الإنجاب بل في الغالب تجد الفتيات يرغبن في الزواج من أجل الإنجاب.

فالمرأة التي تراها تقول إن أهم مهمة لها في الحياة أن تربي أولادها تربية صالحة مع أنها دارسة وعاملة وتشارك في الحياة ومتاعبها فهي تعد درّة ثمينة في هذا الزمن الذي تتخلى فيه كثير ات من الفتيات عن دورهن العظيم في وظيفة الأمومة، بل صرنا نرى كثيرات يتركن أولادهن للمربيات كي لا يتوقفن عن تحقيق أحلامهن ورغباتهن.

وهنا فإن تمتع الزوجة المستقبيلة بصفة الأمومة والحرص عليها رغم تعلمها ورغبتها في النجاح بالحياة المعاصرة يعد ميزة كبيرة تجعلها من أهم سمات الزوجة المناسبة لك.

5- الكيمياء الروحية:

أعلى علاقة وأقواها هي تلك التي يقال فيها إننا نجد كيميا تجذبنا إلى بعضنا سواء كانت هذه الكيميا بين أفراد الجنس الواحد أو بين جنسين متغايرين بين أخوين أو بين صديقين أو زوجين لا فرق في ذلك؛ لأن مفهوم الكيميا الروحية هو الحب الحقيقي الذي لا يقاوم ولا يستطيع أحد صده إنه يكبل الفكر ويوجه القلب إلى المحبوب، فمن يريد الزواج ويجدالكيميا الروحية الجاذبة لكل منهما إلى الآخر  فهذا مؤشر غذاء لاستمرار العلاقة، ودوامها ونجاحها رغم ما قد يحصل من مشكلات وعقبات، إلا أن هذه الكيميا تمحو كل خلاف وتزيل كل مشكلة.

لكنها إذا انقلبت إلى عشق وتعلق زائد عن الحد فإن الأمر سينقلب إلى الضد وما قصة مجنون ليلى إلا مثال على ذلك، وهناك تجارب كثيرة يمثلها قول الفرزدق:

نَدِمتُ نَدامَةَ الكُسَعِيِّ لَمّا … غَدَت مِنّي مُطَلَّقَةٌ نَوارُ

فالعاشق في الغالب سيجد برودا من الطرف الآخر ولا ندري السرّ في أن كثيرا من النساء يزهدن برجل يريهن أنه لا يستطيع العيش بدونها وأنه يفعل أي أمر لكي تبقى معه فتراها رويدا رويدا تملّه وتصبح منغصة له والعشق يسكته ويلجمه.

فالكيمياء الروحية هي تبادل مشترك وفق الحدود التي لا تتجاوز حد التعلق الطبيعي وليس العشق الجنوني.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد