makeporngreatagain.pro foxy vanessa rides a dick for cum. hd sex videos pretty teen roughfucked and facialized.pornforbuddy.com amazing aroused adolescent hot babe.

الحب للشخص الخطأ أسبابه وعلاجه

شعور الحب أسمى المشاعر الإنسانية التي تدلّ على سمو نبض قلب المحب ورغبته في أن يعيش في عالم سحريّ يرسمه في مخيلته يقوم على التواءم والتوافق، إنه يرغب في جمع نفسٍ إلى نفسه، وروحٍ إلى روحه، ولكن مع سمو هذه العلاقة التي توصف بالحب، وأعني هنا حب الرجل للمرأة، أو حبّ المرأة للرجل، إلا أنّ هذه العلاقة السامية تذبل وتفقد حيويتها وبهاءها، وتتحول زهرتها إلى الشحوب والذبول، مع صدمة أحد الطرفين بالآخر، بعد الوصول إلى الزواج، حيث يبدأ الشخصان باللوم ورمي الطرف الآخر بالخداع والغش والكذب؛ لأنه لم يكن واقع الحياة معه كما كان في مخيلة أحد الطرفين، ولكن في الغالب يكون طرفٌ جانيا على الطرف الآخر، لا سيما إذا كان هذا الطرف يتسم بسمة العاطفة الشديدة والتمسك الشديد بمن يحب، وهنا يبدأ بسؤال نفسه كيف وقعت في حبّ هذه المرأة، وتسأل المرأة نفسها، لماذا وقعت في حب هذا الرجل الخطأ؟!

فما هي أسباب الوقع في الحب الخطأ، وكيف يمكن علاج هذا الخطأ، إذا نوى أحد الشخصين الارتباط بشخص جديد، أو هل يمكن إصلاح الشخص الخطأ؛ أو لنقل هل يمكن أن تعود مياه الحب إلى سابق عهدها؟ هذا ما سنسعى إلى عرضه في هذا المقال آملين أن يكون له دورٌ في حل مشكلة تجرح جمال الحياة وتسوّد بياض أجمل عبارة في الأرض ألا وهي الحب.

أوّلًا- أسباب الحب الخطأ:

1- الخيال الجامح:

لكل إنسان أحلامه وأخيلته التي يختص بها نتيجة تجابه ومعاملاته وعلاقاته الإنسانية، هذه الأخيلة تنعكس على الشخص الذي يرغب الإنسان في الارتباط به، بحيث يشكل له صورة في مخياله، ويجعل هذه الصورة مطبوعة في ذهنه وفق ما يريد هو لا وفق حقيقة الشخص الذي يقع في حبه، فلو التقى بقتاة أعجبه شكلها، وحركة منها مثل أن تنطق بكلمة فيعجب بصوتها أو تقوم بفعل فيعجب بصنيعها، وبعد هذه النظرة التي تعد المفتاح الأول للقلب، يذهب في طريقه وهو يرسم الشخصية التي رآها وفق مخياله فيظنها المتحدثة التي ستسره إن نطقت، والمبتسمة التي ستضحكه إذا حزن، والمشاركة له في احزانه وأفراحه ومشاريعه وأفكاره، ولكن بعد أن يمتد زمن الخيال معه، وبعد أن استقرت صورتها الخيالية في ذهنه، تراه يصدم بعد الزواج بها، فيرى شخصا غير الشخص الذي تخيله، إنسانا مغايرا لذلك الإنسان البريء الحبيب الذي مهما يأمر سيلبى دون تردد.

فترك الخيال يسرح دون كبحه بمكابح العقل والمنطق والأناة حتمًا سيؤدي إلى صدمة ما بعد الراحة والسكينة التي رسمها الشخص المحب وفق خياله لا وفق شخصية المحبوب الحقيقية.

2- الحاجة إلى شريك:

قد تدفع مشكلات الإنسان وشعوره بالغربة عن المجتمع الذي يحياه إلى البحث عن شريك يستمع إليه ويفتح له قلبه ويكون مأمنه ومسكنه الروحي، وهذا يقع فيه كثيرون من الذين يعانون من الفراغ والإحباط، فيبدأ بالتعرف على إنسانة ومن بعد خطبتها يرى فيها الإنسانة التي كان يبحث عنها طول حياته، فهي تنتظره لتسمه حكاياه وتشارك في حل مشكلاته، كما أنها تفهم مراده ومبتغاه، وبعد الزواج تبدأ الأمور بالوصول إلى الأسوأ فبعد أن كان يأنس بالجلوس إليها صار ينفر من البقاء معها ولو دقائق معدودة ويعود إلى وحدته ومحاكاة نفسه، هنا الاختيار الخطأ ينبع من أن الشخص لم يبحث عن شريك يعطي ويأخذ بل يريد أن يأخذ منه ولا يعطيه يريد أن يسمعه ولا يسمع منه يريد أن يشتكي إليه ولا يسمع شكواه فربما تكون قد أراحتك لأنك تجلس معها أوقاتا قليلة قبل الزواج وعرفت حاجتك ورغبتك في أن يكون لك شخص يستمع إليك ويخفف عنك، ولكن بعد أن أصبحتما في بيت واحد وصار الزمن الأقل بعدكما عن بعض، فإن هذا الشخص سيبدأ بإظهار طبيعته الإنسانية العادية ويبدأ بالشكوى كما تشتكي، ويبدأ بالتأفف مثلما تتأفف ولهذا تظن أنك اخترت الشخص الخطأ ولكنك وضعت شروط الاختيار الخطأ.

3- نرجسية الطرف الآخر:

هناك أشخاص يرسم لهم المحبون صفات جمالية عالية من مثل اتسام الطرف المحبوب بالأخلاق والذكاء والفطنة، ولكن لهم سمة لو عرفها المحب لنفر منهم قبل أن يقترب، على رأسها النرجسية التي تشعرهم أنهم أفضل من عليها، وخير من ولدت النساء، فلا يقبلون إلا أن يمدحوا دائمًا وأن يخاطبوا بخطابات الاسترضاء، يخطئون ولا يعتذرون، ويجرحون ولا يجبرون كسر قلب من جرحوا، فمثل هؤلاء الأشخاص يقع أناس في حبهم ثم بعد الاقتراب منهم كثيرا يسوّدون الحياة، ويمزقون نسيج خيوط الحب بينهم وبين محبيهم.

في مثل هذه الحالة لا بد أن يدرك الإنسان علامات الشخصية النرجسية التي ربما تكون ممتعة بكثير من الإيجابيات لكن على المحب ألا يدع هذه العلامات تمر؛ لأن النرجسية تدمر كل جمال في علاقة الحب، فالحب يكبر وينمو ببساطته والبعد عن التكلف؛ لأن الرجل النرجسي أو المرأة النرجسية  يتطلبان دائما عناية ورفقا لا يحتمله كل إنسان.

4- ميكافيلة المحبوب:

السمة الثانية من سمات الشخص الخطأ أن يكون ميكافيليًّا يحب التملّك والسيطرة التامة، بحيث إنه لا يسمح للطرف الآخر بأي استقلالية ذهنية أو مادية أو مثلا جانبا من جوانب السرية في علاقاته الإنسانية.

ويكون الطرف الميكافيلي عنده دائما تبرير لكل تصرّفاته فهو لا يخطئ أبدًا ولا يقبل أن يعتذر حتى لو أخطأ فكل عمل يقوم به له ما يبرره.

5- عبادة المحبوب:

قال امرؤ القيس في قديم الزمان معبّرًا عن استسلامه لمحبوبته:

أغَرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قَاتِلِي…وأنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَلِ.

بعض الأشخاص يعبدون من يحبون لا يحبونهم فقط، بل يصلون إلى درجة العبودية، بحيث يصبح المحبوب ديدن تفكيرهم وديدن حديثهم، أينما ذهبوا وصورة المحبوب معهم، وأينما حلوا فشخص المحبوب ماثلٌ أمام مخيلتهم وعقلهم وقلبهم.

فهذا اختيار خاطئ مئة بالمئة؛ لأن الحب إذا انقلب إلى عبودية، فإن الشخص المعبود لن يقبل إلا أن يزيد محبه ذلًّا وانكسارا، فمن خضع لغير الله ذُلّ. ولذلك سميت هذه الحالة في كتب التراث العربية بـ: (مرض عشق الصور).

فاختر حبيبا لا شخصا يجعلك عبدا له، يمحو شخصيتك ويزيل وجودك، ويلغي مهابتك، وإذا ألغيت هذه الثلاث فماذا تبقى لكَ أو لكِ من الحياة؟!

ثانيًا- علاج هذا الخطأ:

ما أصعب أن ينكسر قلب محبٍّ بإخلاص، وما أصعب الصدمة بالناس، وما أقساها إذا كانت صدمة بمحبوب كان هدفَ حياة ومشروع عمر انتهى بصدمة وانكسار لا يصلح، ولكن كيف يتحاشى الإنسان الوقوع في مثل هذه الحال، إليكم بعض الأمور التي تعين على ذلك:

1- تحكيم العقل بالعاطفة:

لا شك أن العاطفة شيء نبيل وراقٍ، ولكن إذا تركت على سجيتها قد تدمّر صاحبها؛ ولهذا فعندما تختار شريكا لحياتك، لا تنس عقلك والواقع، فهما خير دليل لك على صحة اختيار من عدمه.

2- الشريك إنسان وليس ملاكا:

عليك قبل اختيار الشريك ألّا تجعله طاهرًا طهارة الملائكة فهو إنسان فيه عيوب ومحاسن مثله مثل باقي البشر، فأحبَّه هونا ما لكي لا يكون بغيضك يوما ما.

3- عدم التأثر بالروايات والمسلسلات:

أكثر ما يصنع صور المحبوب في مخيلات الناشئين والناشئات ما يشاهدونه من مسلسلات وأفلام، أو مما يقرؤونه في القصص، عن علاقات حبٍّ تفوق الخيال من شدة جمالها، مع أن الممثل قد يكون غير مرتبط نهائيًّا أو مطلقٍ من قريب، فلا تجعل قصة شخص ما تجسيدًا لحالتك بل اصنع أنت قصتك وفق عاطفتك الخاضعة لحكم عقلك.

اترك ردا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

>baseofporn.com delighting a wild knob. www.opoptube.com

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك (الكوكيز). بمواصلة تصفحك للموقع سنفترض أنك موافق سياسة الخصوصية الخاصة بالموقع. موافق قراءة المزيد